من نحن؟
معهد "ثينك بروب" للتدريب والتطوير أول معهد تدريب عقاري متخصّص في إمارة أبوظبي، فإذا كنت تتطلّع لبدء حياتك المهنية في سوق العقارات، فأنت في الموقع الصحيح، يسعدنا أن نكون داعمك ومرشدك في رحلتك نحو النجاح!
منذ انطلاقنا عام 2021 - كجهد مشترك بين حكومة أبوظبي ممثلة في دائرة البلديات والنقل وإحدى شركات القطاع الخاص، ونحن نسعى جاهدين إلى توظيف مواردنا وخبراتنا من أجل تحقيق هدفنا الأسمى المتمثل في تطوير قطاع العقارات بنهج يستندُ إلى المعرفة، وإيجاد فئة مختصّة من الخبراء العقاريين لخدمة العاصمة الإماراتية، وزيادة شفافية السوق، واستقطاب المزيد من المستثمرين المحليين والأجانب على حد سواء.
ماذا نفعل في معهد "ثينك بروب" للتدريب والتطوير؟
نعمل في معهد "ثينك بروب" على أن نصبح مرجعاً لكمّ هائل من المعرفة القانونية والنظرية والعملية، التي تلائم احتياجات سوق العقار الديناميكي في أبوظبي، كما أنّنا نشكّل جهة اتصال بين المتخصّصين العقاريين الطموحين والمدرّبين العالميين في مجالات: الوساطة العقارية، والمزاودات، والمسوحات، والتقييم وغير ذلك الكثير. نحن نرافق المتدرّبين من اليوم الأول عبر تقديم عدد كبير من الدورات في مختلف المجالات العقارية، وتنظيم دورات تدريبية مع المدرّبين وتوفير المواد الدراسية اللازمة لهم، ونقوم كذلك بإجراء اختبار نهائي لتقييم مدى المعرفة العقارية التي اكتسبوها، ثم نقوم بإصدار الشهادات والتراخيص نيابة عن دائرة البلديات والنقل في إمارة أبوظبي.
لماذا نحن مختلفون؟ وكيف؟
نفخر في معهد "ثينك بروب" بأنّنا الكيان الوحيد المعترّف به والمرخّص له حتى الآن من قبل دائرة البلديات والنقل في إمارة أبوظبي؛ لتقديم دورات تدريبية ومناهج مطوّرة وتراخيص لوسطاء العقارات والمسّاحين والمزاودين، كما نعتزّ بثقة الحكومة في خدماتنا التي تسعى إلى تطوير قطاع العقارات عبر نهج يستند إلى المعرفة؛ لضمان تعلّم الأشخاص المناسبين بالطريقة المثلى، حيث يتم إيصال المعرفة عبر كادر كفؤ من المدرّبين المختارين بعناية؛ ممّن حققوا إنجازات وإسهامات بارزة في سوق العقارات في الإمارات والذين اكتسبوا - من خلال خبرتهم الواسعة في المنطقة - عمق المعرفة اللازمة للنجاح. إلى الجيل القادم من المتخصصين في مجال العقارات.
إنّ منهجنا الخاص منهجٌ مرن، يسعى لتحقيق سعي الراغبين في الانضمام إلى المهن العقارية التي تحتلّ مكان الصدارة في السوق هذه الأيام، وعبر طرق تعلّمية مرنة، وذات كُلفة معقولة بأسلوب مباشر أو افتراضيّ، سيطمئن المتدرّبين إلى أنهم لن يضطروا إلى تخطي أي درس أثناء إنجازهم لمسؤولياتهم اليومية، سواء كان ذلك تجاه وظيفة، أو عائلة، أو أصدقاء.
