خالد الأحمد
- Social Media Strategist | Founder, Mujtama.AI
حول
خالد الأحمد هو مستشار متميز، ومتحدث، ومؤلف، وهو المؤسس/المدير التنفيذي لمنصة مُجتمع (Mujtama.ai)، وهي منصة ذكاء اصطناعي مبتكرة، صُمِّمت لمساعدة الباحثين عن عمل على تعزيز فرصهم الوظيفية من خلال تحسين وجودهم على الإنترنت.
خبرة
يحمل خالد الأحمد شهادة الماجستير في الإدارة من جامعة فولكنر في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي عام 2010م بدأ رحلته في مجال وسائل التواصل الاجتماعي والابتكار الرقمي كمدير للوسائط الرقمية في رئاسة الوزراء في المملكة الأردنية الهاشمية، بعد ذلك، قاد إنشاء قسم وسائل التواصل الاجتماعي في شركة زين- الأردن -شركة الاتصالات الرائدة في المملكة- وقاد عملية التحوُّل الرقمي فيها على مدار 7 أعوام.
يُعرَف خالد كأفضل مؤثر وخبير استراتيجيي على وسائل التواصل الاجتماعي، ودرَّب أكثر من 15,000 مدير تسويق تنفيذي، وساعد أكثر من 350 شركة على صقل استراتيجياتهم الرقمية. وقد أكسبته خبرته في هذا المجال العديد من الأوسمة المرموقة، منها: جائزة (Top Social Media Strategist) في البحرين عام 2015م، وجائزة (المؤثِّر لهذا العام) عام 2016م من قِبَل مجلة ذا ليفينج ويل (TheLivingWell).
موهبة خالد في بناء المجتمع قادته إلى المشاركة في تأسيس لقاء (ثلاثاء عمان التقني ) الشهري (عمان تي تي) عام 2010م، وتأسيس (JordanBlogs.net ) عام 2006م، وإنشاء (Top100Arabs) عام 2012م. وعلى الرغم من اضطرار خالد إلى إغلاق الأخير بعد بيع موقع كلاوت (Klout)، إلا أنّ المبادرات التي قام بها كان لها تأثير كبير في مجتمع التكنولوجيا.
في عام 2019م، أصبح خالد مؤلِّفًا للكتب بعد نشر كتابه الأول (شمسو)، والذي يروي فيه رحلته حتى حصل على العلامة التجارية الشخصية الخاصة به، ورافق ذلك حديثه في محاضرة تيدكس (TEDx) التي أُقيمت في الجامعة الأردنية بعنوان "دور المستخدِم العربي في الفضاء الرقمي ".
أصبح خالد الأحمد منذ عام 2020م خبيرًا مهمًا ومطلوبًا في استراتيجيات منصة لينكد إن (LinkedIn)، فهو يساعد المؤسسات على تحسين المشاركة على المنصة، كما قام بتوجيه الأفراد في بناء علاماتهم التجارية الشخصية على منصة لينكد إن (LinkedIn)، وبالتالي قام بتغيير جذري لمئات الملفات الشخصية المهنية على المنصة.
حاليًا، يقود خالد منصة "مجتمع" التي تعمل بالذكاء الاصطناعي كمؤسس ومديرها التنفيذي. ومن خلال الاستفادة من قوة الذكاء الاصطناعي، تُحدِث هذه المنصة ثورة في سوق العمل، فهي تساعد الباحثين عن عمل على رفع آفاق حياتهم المهنية من خلال وجودهم الدائم والمستمر على الإنترنت. مع هذا المشروع الأخير والذي يعد مغامرة كبيرة، يواصل خالد بقاءه في طليعة الابتكار الرقمي، إذ يساهم بإحداث فرق كبير في الحياة المهنية للكثيرين. تعد قصة خالد الأحمد دليلًا على تفانيه وتكريس جهوده للنهوض بالآخرين وتشكيل المشهد الرقمي نحو الأفضل.
الدورات التي تدرس من قبل Khaled
درهماً 299
بدون ضريبة القيمة المضافة