About

رأفت راضي إلياس هو خبير مُتخصّص في مجال البيئة والصحة والسلامة لديه أكثر من 30 عاماً من الخبرة. بفضل خلفيته التعليمية والأكاديمية وخبرته المهنية الواسعة، انضم إلى عضوية عدد من المعاهد والمؤسسات الدولية والعربية والإقليمية المتخصصة في مجالات الهندسة المدنية، والجودة، والسلامة المهنية والبيئية. وهو مستشار في المجالس والمعاهد الدولية والمؤسسات الحكومية، ومدقق معتمد لأنظمة إدارة الجودة والصحة والسلامة والبيئة، ومدرب معتمد ومحاضر لدورات وشهادات الصحة والسلامة والبيئة، وأخصائي معتمد في الصحة والسلامة المهنية من بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية. حصل رأفت راضي إلياس على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة الإسكندرية، ودبلوم الدراسات العليا في الصحة والسلامة المهنية، ودبلوم دراسات عليا في البيئة من بريطانيا.

Expertise

بفضل التزامه بالتميز وشغفه بضمان سلامة الأفراد والبيئة، شغل رأفت عدة مناصب قيادية، من بينها مدير إدارة الجودة والصحة والسلامة والبيئة، حيث وضع برامج وأنظمة إدارة البيئة والصحة والسلامة المهنية للإشراف على الاستشاريين والمقاولين في مشاريع البنية التحتية والطرق والجسور والأنفاق، وساهم في إعداد أدلة ممارسات الصحة والسلامة، وشارك في إعداد نظم إدارة البيئة والصحة والسلامة المهنية وتطبيقها. وتولى أيضاً مناصب مستشار هندسي ومدير الجودة والصحة والسلامة والبيئة ومدير إقليمي ومدير عام لعدد من المكاتب الاستشارية العالمية في الإمارات ومصر والسودان والولايات المتحدة الأمريكية.

طوال مسيرته المهنية، برز رأفت في تطوير أنظمة إدارة البيئة والصحة والسلامة وتطبيقها في مشاريع متنوعة، من بينها الطرق السريعة والبنية التحتية والمباني وبرامج المترو/ السكك الحديدية. وهو بارع في دمج أنظمة إدارة الجودة وبروتوكولات الصحة والسلامة المهنية وممارسات الاستدامة البيئية لضمان أفضل النتائج للمشروع مع الحد من المخاطر.

تشمل الكفاءة المهنية لرأفت أيضاً إجراء تقييمات شاملة للمخاطر، ووضع تدابير رقابية فعّالة، وتنسيق برامج الاستجابة للطوارئ واستراتيجيات استمرارية الأعمال.

رأفت هو مدقق معتمد لأنظمة إدارة الجودة والصحة والسلامة والبيئة، ومدرب معتمد لمنظمات مرموقة، مثل مؤسسة الصحة والسلامة المهنية (IOSH)، والمجلس الوطني لامتحانات الصحة والسلامة (NEBOSH)، ومعهد الإدارة البيئية والتقييم (IEMA). ويتجلى تفانيه في مجال التطوّر المهني من خلال عضويته النشطة في معاهد مرموقة مثل المعهد الدولي لإدارة المخاطر والسلامة (المملكة المتحدة)، ومعهد الإدارة البيئية والتقييم البيئي (المملكة المتحدة)، والجمعية الأمريكية لمهندسي السلامة، وغيرها.